إن في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام

عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ لَشَجَرَةً، يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لاَ يَقْطَعُهَا».
صحيح - متفق عليه

روى سهل بن سعد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن في الجنة لشجرة واللام للتأكيد، يسير الراكب في ظلها والمقصود بظلها أي كنفها أي أنه يمشي في ذراها - وهو ما تستره أغصانها - مائة عام أي مسيرة مائة عام لا يقطعها، أي لا يبلغ إلى منتهى أغصانها.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. صفة شيء من نعيم الجنة وعظمتها.
  2. تشويق النفوس للجنة.
  3. فضل الله سبحانه وتعالى لعباده وما أعده لهم في الجنة.

تم الإرسال بنجاح