ما من مسلم يبيت على ذِكرٍ طاهرًا فيتعارُّ من الليل فيسأل الله خيرًا من الدنيا والأخرة إلا أعطاه إياه

عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَبِيتُ عَلَى ذِكْرٍ طَاهِرًا فَيَتَعَارُّ مِنَ اللَّيْلِ فَيَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا مِنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ».
صحيح - رواه أبو داود وابن ماجه

ما من عبد مسلم ينام على ذكر الله تعالى من قراءة أو تكبير أو تهليل أو تسبيح أو تحميد، وهو على وضوء وطهارة من الحدث الأكبر والأصغر، فيستيقظ في الليل ويتقلب في فراشه، فيسأل الله عز وجل خيرًا من الدنيا والآخرة إلا أعطاه الله ما سأل.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. استحباب النوم على طهارة.
  2. من مواضع استجابة الدعاء الاستيقاظ من الليل لمن نام على طهارة.

تم الإرسال بنجاح