من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة ولا إشراف نفس فليقبله ولا يرده

عن خالد بن عدي الجهني قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة ولا إشراف نفس فليقبله ولا يرده، فإنما هو رزق ساقه الله إليه".
صحيح - رواه أحمد

بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من جاءته عطيَّةٌ من أخيه في الإسلام، من مالٍ أو طعامٍ أو غير ذلك من الهدايا، دون أن يسأله ويطلبه أو تُحدِّثه نفسه بحصول المال منه وتتمناه: فليأخذه ولا يردَّه، إذ هو رزقٌ قدَّره الله، وفيه تقوية لروابط الأخوة الإيمانية.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. جواز الأخذ من غير مسألة ولا إشراف نفس.
  2. جواز السؤال عند الحاجة.
  3. وجوب السؤال عند الضرورة

تم الإرسال بنجاح