لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم مكة استقبلته أغيلمة بني عبد المطلب

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم مكة استقبلته أغيلمة بني عبد المطلب، فحمل واحدًا بين يديه، وآخرَ خلفه.
صحيح - رواه البخاري

لما جاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة في الفتح، استقبله صبيان بني عبد المطلب الصغار، فحمل عليه الصلاة والسلام أحد الصبيان بين يديه وحمل آخر خلفه. وهذا من رحمته عليه الصلاة والسلام، وفيه إباحة استقبال القادم من السفر.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. بيان رحمة النبي صلى الله عليه وسلم مع الصغار وتواضعه.
  2. يؤخذ منه بطريق القياس تلقي القادمين من الحج بل ومن في معناهم كمن قدم من جهاد أو سفر تأنيسا لهم وتطييبا لقلوبهم.
تم الإرسال بنجاح