اليدُ العُلْيَا خير من اليدِ السُّفْلَى، واليد العُلْيَا هي المُنْفِقَةُ، والسُّفْلَى هي السَائِلة

عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو على المِنْبَر، وذكر الصدقة والتَّعَفُّفَ عن المسألة: «اليدُ العُلْيَا خير من اليدِ السُّفْلَى، واليد العُلْيَا هي المُنْفِقَةُ، والسُّفْلَى هي السَائِلة».
صحيح - متفق عليه

أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن فضل الصدقة وذم سؤال الناس، وأخبر أن الإنسان الذي يُعطي وينفق أمواله في الطاعات، أفضل من ذاك الذي يسأل الناس أموالهم.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. فيه فضل البذل والإنفاق في وجوه الخير وذَمِّ السؤال.
  2. فيه الندب إلى التَعَفُفِ عن المسألة، والحض على معالي الأمور، وترك دَنِيئها، والله يحب معالي الأمور.
  3. الأيدي أربع هي في الفضل كما يلي: أعلاها المنفقة، ثم المتعففة عن الأخذ، ثم الآخذة بغير سؤال، ثم وهي أدناها السائلة.
  4. من استعان بالله -تعالى- على حصول شيء أعين، وأن العفة من صفات المؤمن الصالح.
  5. أفضل الصدقات ما أخرجها الإنسان من ماله بعدما يستبقي منه قدر الكفاية لنفسه وعياله.
  6. الحث على الاستعفاف والاستغناء.
تم الإرسال بنجاح