كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتكئ في حجري، فيقرأ القرآن وأنا حائض

عن عَائِشَة رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَتَكِّئُ فِي حِجرِي، فَيَقرَأُ القرآن وأنا حَائِض».
صحيح - متفق عليه

ذكرت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتكئ في حجرها، فيقرأ القرآن وهي حائض، مما يدل على أن بدن الحائض طاهر، لم ينجس بالحيض.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. جواز اتكاء الرجل في حِجر زوجته.
  2. حسن خلق النبي -صلى الله عليه وسلم-، ومعاشرته لأهله.
  3. جواز قراءة القرآن في حجر الحائض؛ لأنها طاهرة البدن والثياب.
تم الإرسال بنجاح