أصبحوا بالصبح؛ فإنه أعظم لأجوركم، أو أعظم للأجر

عن رافع بن خديج رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أَصْبِحُوا بالصبح؛ فإنه أعظم لِأُجُورِكُم، أو أعظم للأجر».
صحيح - رواه أبو داود وابن ماجه وأحمد

أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نصلي صلاة الصبح إذا دخل الصبح، ثم علل صلى الله عليه وسلم ذلك بأنه أعظم في الأجر؛ لتيقن دخول وقت الصبح.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. صلاة الفجر في أول وقتها، وإطالة القراءة فيها هو مذهب جمهور العلماء، ومنهم الأئمة الثلاثة سوى الحنفية.

تم الإرسال بنجاح