ما من نبي إلا وقد أنذر أمته الأعور الكذاب

عن أنس بن مالك رضي الله عنه مرفوعاً: «ما من نبي إلا وقد أنذر أمته الأعور الكذاب، ألا إنه أعور، وإن ربكم - عز وجل - ليس بأعور، مكتوب بين عينيه ك ف ر»
صحيح - متفق عليه

كل نبي أرسله الله أنذر أمته وحذرها من المسيح الدجال؛ لأنهم علموا بخروجه وشدة فتنته، وبينوا لهم شيئاً من صفاته، وذكر في هذا الحديث أنه أعور والله سبحانه منزه عن هذا، ومن صفاته كذلك أنه مكتوب بين عينيه ك ف ر.

  • تعاهدوا: حافظوا على قراءته.

  1. حرص الأنبياء على أممهم.
  2. خطر فتنة الدجال.
  3. المسيح الدجال كافر.
  4. بيان أن الدجال أعور والله سبحانه ليس كذلك.
  5. إثبات صفة العين لله وأن الله له عينان إذ العور يكون لمن له عينان.
تم الإرسال بنجاح